إلى أقداري الماضية
التي أصبحت واقعي…
الآن،عرفت
لماذا لاقيتني به
لأنك علمت أن في الدنيا
ليالي قليلة فالأولى
الملقى بالمقدر الأمثل

 

ثم يهبك الله قسوة
حتى في أوضاع اللين لا تلين
الرصيد نفد
مع يأجوج ومأجوج
والعالم الجديد لا يتعامل مع البريء
والبراءة ليست الطريق

ماذا لو عاد معتذرا؟؟

تذكري أن هروبه هو الأساس
يذهب من لاشيء و يرجع بلاشيء
كالعاطل بعد يوم بحث

يعطي لنفسه حق المرور على الرياحين الممكنة
ليختار من بينها….و في نفسه شيء من حتى
حق له
فالحريم تنتظر المتأسف
فهو يعود معتذرا
إذا ما هجرك بالذهاب
اهجريه برجل


أصلا يذهب من لاشيء و يرجع بلاشيء

هناك المفكر و هناك معارضيه
المهم عندهم (المعارضين)
ليس الفهم بل عينهم على العامة
أينما مالت مالوا معها
لعزف سيمفونية نومها على أنغامها
بأوتار العاطفة لا المعرفة

مهما يكن الذي تمر به الآن

فهو عن قصد

لتغير الطريق أو لثثبت في نفس المسير

لتصل لما تريد

شرط أن لا تستسلم

يقولون الحب أعمى
أقول :
لايمكن

الحب مبصر،الحب واعي، الحب يرى و يقبل ،ينظر و يستحسن…. يناقش،يغضب،يعاتب، يسامح…..
يعيش دورة الحياة الطبيعية
الحب المبصر مرايتك التي تريك الخلل لتعدله

الحب الأعمى…حالة مكياج
الحب المبصر….قصة حياة

شارك مع الآخرين